منذ تأسسنا

قصتنا في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وبرنامج جودة الحياة

2016

انطلق نشاط فريق الرجال في جمعية مشاة ينبع كمجموعة تهدف إلى تعزيز الصحة العامة، متماشياً مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية والنشطة

2017

توسع النشاط ليشمل فريقاً نسائياً، مما دعم التوجه نحو تمكين المرأة وتشجيعها على ممارسة الرياضة، أحد محاور تحسين جودة الحياة

2018

تطورت أنشطة الجمعية لتشمل مبادرات متنوعة تستهدف تحفيز المجتمع على ممارسة رياضة المشي، مما أسهم في رفع مستوى الوعي الصحي والرياضي، وهو ما يتماشى مع خطط وزارة الرياضة لتعزيز الرياضة المجتمعية ورفع نسبة ممارسي الرياضة في المملكة

2019

مع زيادة الشراكات في عام 2019 بين الجمعية والجهات الحكومية والخاصة، تم تعزيز التعاون بين القطاعات لتحقيق أثر إيجابي مستدام، انسجامًا مع مستهدفات وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية لتمكين العمل التطوعي وتعزيز المسؤولية الاجتماعية

2020

ركزت الجمعية على المبادرات النوعية التي تشمل الجوانب الرياضية، التغذوية، والصحية، مما دعم جهود وزارة الصحة في تعزيز الوقاية من الأمراض المزمنة وتحقيق مجتمع صحي نشط

2021

تم تفعيل دور المسؤولية المجتمعية لأعضاء الجمعية، ما أدى إلى مساهمات ملموسة في التنمية المجتمعية، دعمًا لبرامج جودة الحياة التي تهدف إلى تعزيز الإحساس بالترابط الاجتماعي

2022

وبعد تزايد الفعاليات والأنشطة التي نظمها الفريق ونجاحه الكبير في تعزيز الصحة المجتمعية، ذاع صيت الفريق بشكل ملحوظ على مستوى المنطقة. هذا النجاح جذب اهتمام المسؤولين في وزارة الرياضة الذين تواصلوا مع الفريق، وأشادوا بجهودهم المتميزة في تحقيق مستهدفات الرؤية. وأكدت الوزارة رغبتها في تحويل الفريق إلى جمعية رسمية لتعزيز أثره المجتمعي وتوسيع نطاق عملياته. ومن هنا بدأت رحلة التحول من فريق تطوعي إلى جمعية معتمدة، تعكس طموحات وطنية وإصراراً على تحقيق التنمية المستدامة

من خلال هذه الرحلة، أثبتت جمعية مشاة ينبع أنها ليست فقط جمعية رياضية، بل نموذج وطني يعكس التزاماً واضحاً بتحقيق مستهدفات رؤية المملكة وبرامجها، خصوصاً برنامج جودة الحياة، من خلال تعزيز الصحة، تمكين المرأة، تشجيع التطوع، وتنمية الروابط المجتمعية